TOP أسباب الفجوة بين الأجيال SECRETS

Top أسباب الفجوة بين الأجيال Secrets

Top أسباب الفجوة بين الأجيال Secrets

Blog Article



يمكن أن تتميز الأجيال بطريقة استخدامهم للغة بشكل مختلف، فقد أنشأت الفجوة بين الأجيال فجوة مماثلة لها ولكن في اللغة والتي يمكن أن تصعب التواصل وهذه المشكلة هي إحدى المشاكل الواضحة في المجتمع، لذا يصبح التواصل اليومي في المنزل ومكان العمل والمدارس أمر صعب، فقد تسعى الأجيال الجديدة لإظهار أنفسهم كشيء بغض النظر عن العمر، ويتبنون لغة مميزة وعامية جديدة تسمح بإنشاء الجيل معنى الفصل عن الجيل السابق، وهذه الفجوة الظاهرة بين الأجيال يمكننا رؤيتها كل يوم، «رمز الرجل الأكثر أهمية هو لغته ومن خلالها تظهر حقيقته».

يُعتبَر يوتيوب منصة الفيديو الأشهر والأكثر استخدامًا في جميع أنحاء العالم، ويتميز هذا التطبيق بتنوع المحتوى المتاح، حيث يمكن للمستخدمين مشاهدة الفيديوهات المفضلة لديهم.

وفاء خيري: كيف نتجنب صراع الأجيال ونوفق بين الجيلين القديم والجديد؟

عند التفكير في جميع التغييرات في التكنولوجيا التي حدثت في العشرين عامًا الماضية، نجد أنه يواجه العديد من الأفراد من الأجيال الأكبر سنًا صعوبة في مواكبة التقنيات الحديثة التي اعتاد عليها جيل الألفية؛ وذلك نظرًا للفجوات بين الأجيال فقد يشرح الصغير لشخص كبير كيفية استعمال التكنولوجيا، أو سيختار المراهق قضاء الزمن ليقوم في إرسال الرسائل النصية في أدوات النقل العام، بينما يمضي الفرد المتقدم بالعمر وقته في القراءة.

أسباب الفجوة بين الأجيال ، ظهرت هذه الفجوة بين الأجيال نظرًا لاختلاف القيم والمبادئ والآراء حول كل شيء في العالم، ومع تقدم التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة أدت إلى توسيع تلك الفجوة بين الأجيال، وهذه التكنولوجيا وصلت بالأجيال لأشياء عديدة أهمها حدوث الفجوة بين الآباء والأبناء وتفاقم تلك الفجوة

ويمكن أن تلعب البرامج التربوية والدراسية للنشء الجديد دوراً على هذا الصعيد، وكذلك المؤسسات الإعلامية والدينية ومنظمات المجتمع المدني في البحث عمّا هو جامع، والابتعاد عمّا هو مفرّق، مع الأخذ بنظر الاعتبار الأساليب الحديثة لرفع الوعي، وإحداث نوع من التوازن لكي لا تتعمّق الفجوة الجيلية وتتحوّل من جدل بأفق مستقبلي إلى أزمة وصراع مجتمعي؛ ولعلّ الحاجة إلى مشروع نهضوي حديث وتدرّجي تبدأ من الطفولة مروراً بمرحلة الشباب، مثلما تتطلّب حواراً هادئاً وهادفاً لمواجهة التحديّات والمشكلات المتعلّقة بالجوانب الإنسانية، ابتداءً من الأسرة إلى الصحّة والعمل والضمان الاجتماعي والثقافة والفنون والآداب، وكلّ ما يتعلّق بقواعد السلوك الإنساني التنموي المستدام، الذي يستند إلى «توسيع خيارات الناس»، و«تلبية احتياجاتهم الأساسية»، و«تحسين ظروف حياتهم»، وذلك مراعاة للخصوصية مع احترام للقيم الكونية.

فرض الآراء الدائم على الأبناء وحرمانهم من اتخاذ القرار سوف يعرضهم للفشل بالحياة بشكل أكبر.

والواقع أن المجتمع المصري شهد تحولات اجتماعية أثرت على طبيعة العلاقات بين أفراد الأسرة فيه، فأصبحنا نشاهد جرائم جديدة من نوعها ??? ???????? داخل نطاق الأسرة الواحدة، اختلفت فيها الدوافع والضحايا عن الجرائم المعتادة سابقًا، فلم تعد الجرائم قاصرة على الرجال أو على الطبقة الفقيرة، بل تعدت إلى النساء والأطفال وكبار السن والطبقات الراقية، فنجد قتل الآباء لأبنائهم، وقتل الأبناء لآبائهم، وقتل الأزواج لبعضهم البعض، ونجد قتل الصديق لصديقه، ونجد قتل الشاب للفتاة التي يريد الارتباط بها، ونجد انتشار جرائم الذبح في الشوارع والتمثيل بالضحية.

وقامت ليوتّا بتحليل سلوكياتهم حول مواضيع متنوعة تخص مكان العمل.

ويضيف: "وجدت توقاً شديداً للتقييم وردود الفعل. فحتى مع كوني مديراً، كنت قد قدمت لهم الكثير من التقييم."

لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).

الصراع الشديد بين الآباء والأبناء: يعتمد في هذا النوع الوالدين بعلاقتهما مع الأبن على التهديد والوعيد والعقاب الشديد، تكون فيه النتيجة تدمير العلاقة العاطفية بين الأبوين والابن وقد تتسبب في بعض الأحيان بتدمير شخصية الابن وعدم السماح ببنائها من الأصل، حيث يمنع الابن من تجربة اتخاذ القرار وتحمل المسؤولية والمرور ببعض التجارب الفاشلة والتعلم من هذه التجارب، مصادرة رغبات وقرارات الابن بهذه الطريقة تنعكس في الكثير من الجوانب السلبية عليه وخاصة محاولة اللجوء إلى للخارج للبحث عن شخصيته فيها وتجربة الحياة بعيداً عن التسلط الأبوي  الشديد من قبل الوالدين.

التكنولوجيا الحديثة هي أحد أهم العوامل التي تساهم في توسيع الفجوة الجيلية. على سبيل المثال، الجيل الأكبر قد يجد صعوبة في مواكبة تقنيات مثل الهواتف الذكية، وسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي.

وتعاني الأم المعيلة من عدة مشكلات اجتماعية ونفسية بالطبع إلى جانب المشكلات الاقتصادية، وتتسبب هذه المشكلات في التأثير على أدائها الاجتماعي داخل الأسرة، سواء كان ذلك بينها وبين أبنائها أو بينها وبين زوجها، نتيجة لازدواجية دورها الوظيفي في الأسرة.

Report this page